الرئيسية
في أولى مباريات كوبا أمريكا 2007 المقامة حالياً في فينزويلا, تمكن المنتخب البيروفي من مخالفة كل التوقعات والإنتصار على المنتخب الأوروغوياني صاحب الأربعة عشر لقباً, ولم يكتفي منتخب البيرو بفوزٍ عادي, بل كانت النتيجة كبيرة جداً على فريق بحجم منتخب الأوروغواي قوامها ثلاثة أهداف للاشيء.
منذ الدقائق الأولى أظهر المنتخب البيروفي عزمه على تحقيق الفوز من خلال الضغط على الأوروغواي وإرغامهم على التراجع لنصف ملعبهم, وسجل اللاعب ميجيل فيلاتا أول أهداف البيرو وأول هدف في البطولة في الدقيقة 26 من الشوط الأول عن طريق ضربة رأسية أتت من ضربة ركنية للفريق, وقام الحكم بعد ذلك بإلغاء هدف صحيح للبيرو في الدقيقة 32 بداعي التسلل, وانتهى الشوط الأول بهذه النتيجة.
دخل المنتخب الاوروغوياني الشوط الثاني بنية الضغط على البيرو وادراك التعادل, ولكنه لم يفلح في ذلك, بل تمكن المنتخب البيروفي من مضاعفة النتيجة عن طريق البديل مارينو في الدقيقة 69 عن طريق تسديدة على حافة منطقة الجزاء أرسلها قوية لتستقر في سقف الشباك فوق يدي الحارس مباشرةً, وأدى الهدف الثاني لتراجع مستوى المنتخب الاوروغوياني أكثر من السابق ليأتي الهدف الثالثة كرصاصة الرحمة عن طريق اللاعب خوسيه باولو غيريرو.
وكان المنتخب الأوروغوياني قد دخل المباراة بدون لاعبه المخضرم الفارو ريكوبا بسبب إصابته, وقد يكون لغياب ريكوبا أثر على مستوى الاوروغواي في هذه المبارة, وبالرغم من مشاركة دييجو فورلان إلا أنه لم يقدم شيء يستحق الذكر خلال المباراة.
الجدير بالذكر أن حفل افتتاح البطولة أقيم بعد هذه المباراة في سابقة لم تحدث من قبل, حيث لم تلعب الدولة المضيفة فينزويلا مباراة الافتتاح, بل لعبت المباراة الثانية في البطولة.
منذ الدقائق الأولى أظهر المنتخب البيروفي عزمه على تحقيق الفوز من خلال الضغط على الأوروغواي وإرغامهم على التراجع لنصف ملعبهم, وسجل اللاعب ميجيل فيلاتا أول أهداف البيرو وأول هدف في البطولة في الدقيقة 26 من الشوط الأول عن طريق ضربة رأسية أتت من ضربة ركنية للفريق, وقام الحكم بعد ذلك بإلغاء هدف صحيح للبيرو في الدقيقة 32 بداعي التسلل, وانتهى الشوط الأول بهذه النتيجة.
دخل المنتخب الاوروغوياني الشوط الثاني بنية الضغط على البيرو وادراك التعادل, ولكنه لم يفلح في ذلك, بل تمكن المنتخب البيروفي من مضاعفة النتيجة عن طريق البديل مارينو في الدقيقة 69 عن طريق تسديدة على حافة منطقة الجزاء أرسلها قوية لتستقر في سقف الشباك فوق يدي الحارس مباشرةً, وأدى الهدف الثاني لتراجع مستوى المنتخب الاوروغوياني أكثر من السابق ليأتي الهدف الثالثة كرصاصة الرحمة عن طريق اللاعب خوسيه باولو غيريرو.
وكان المنتخب الأوروغوياني قد دخل المباراة بدون لاعبه المخضرم الفارو ريكوبا بسبب إصابته, وقد يكون لغياب ريكوبا أثر على مستوى الاوروغواي في هذه المبارة, وبالرغم من مشاركة دييجو فورلان إلا أنه لم يقدم شيء يستحق الذكر خلال المباراة.
الجدير بالذكر أن حفل افتتاح البطولة أقيم بعد هذه المباراة في سابقة لم تحدث من قبل, حيث لم تلعب الدولة المضيفة فينزويلا مباراة الافتتاح, بل لعبت المباراة الثانية في البطولة.
